Joseph Kabila has been described as "a more adept political leader than his father". جوزيف كابيلا وصف بأنه "أكثر زعيم سياسي بارع أكثر من والده".
President Joseph Kabila established the Commission of Repression of Economic Crimes upon his ascension to power in 2001. وقام الرئيس جوزيف كابيلا بتشكيل لجنة تهدف إلى محاربة الجرائم الاقتصادية إثر صعوده للسلطة في عام 2001.
As Chris Talbot notes, an article in the Washington Post "favourably contrasted Joseph Kabila — Western-educated and English-speaking — with his father." حسب وصف كريس تالبوت في إحدى المقالات في صحيفة واشنطن بوست "بشكل إيجابي يتناقض جوزيف كابيلا ذات التوجه الغربي وصاحب التعلم الإنكليزي مع والده الراحل".
It has also been alleged that Forebu has received support from the Congolese government of Joseph Kabila and, possibly, from Rwanda. كما توجد مزاعم تفيد بأن المجموعة كانت قد حصلت على دعم من جانب حكومة الكونغو الديمقراطية التي يتولى جوزيف كابيلا منصب رئاسة الجمهورية فيها، كما يُحتمل حصولها على دعم رواندي أيضاً.
A number of International Monetary Fund and World Bank missions met with the government to help it develop a coherent economic plan, and President Joseph Kabila began implementing reforms. وقد اجتمع عدد من بعثات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي مع الحكومة لمساعدتها في وضع خطة اقتصادية متماسكة، والرئيس جوزيف كابيلا بدأت تنفيذ الإصلاحات.
Joseph Kabila became the commander of an AFDL unit that included "kadogos" (child soldiers) and likely played a key role in major battles on the road to Kinshasa, but his exact whereabouts during the war have been difficult to establish. أصبح جوزيف قائدا لجيش "كادوغو" سيئ السمعة (وهو جيش يضم جنودا من الأطفال)، ولعب دورا رئيسيا في المعارك الكبرى على طريق كينشاسا.
The author of the Washington Post article writes that Joseph Kabila gave diplomats "hope that things have changed", in contrast to Laurent-Désiré Kabila, who "stood as the major impediment to a peaceful settlement of the war launched in August 1998 to unseat him." صاحب هذا القول في واشنطن بوست كتب بأن جوزيف كابيلا أعطى الدبلوماسيين الأمل في تغيير الأمور في الكونغو الديمقراطية، على النقيض من أبيه لوران ديزيريه كابيلا، الذي وقف عائقا أمام تسوية سلمية للحرب التي بدأت في أغسطس 1998 إلى اغتياله".
جوال إصدار